الاثنين، 28 نوفمبر 2011

مُرهق جداً......و قلبي على وطني


أحياناً آجد نفسي محاولاً البحث عن منفذ
لعل وعسى أتمكن من خلاله تبديد الظلام
الدامس قليلاً ولو بشمعه ولكن دون جدوى.
لذلك انا آتحاشى كثيراً الخوض في نقاش مع
القعليات العقيمه اللتي لاتسمع ولا ترى
فالظلام الذي يعيشونه لامنفذ للضؤ إليه أبداً.